قول بعضهم : (( الدين لب و قشور ))
سبب النهي : لأن القشور لا فائدة منها و الدين خير كله أصوله و فروعه و واجباته و سننه .
قول بعضهم : (( يعلم الله إني فعلت كذا ))
سبب النهي : لأنه إذا قالها و الأمر بخلاف ماقال ، اتهم الله جل و على بالجهل .
قولهم عن الميت : (( دفن في مثواه الأخير ))
سبب النهي : لأنه يتضمن إنكار البعث .
تسمية بعض الزهور : (( عباد الشمس ))
سبب النهي : لأن جميع المخلوقات بما فيها الأشجار و الزهور و الحيوانات و الإنسان لا يعبدون إلا الله .
قولهم للمتزوج : (( بالرفاه والبنين ))
سبب النهي : لأنها تهنئة أهل الجاهلية و البنين يعني الذكور .
قول بعضهم : (( الله يظلمك كما ظلمتني ))
سبب النهي : لأن فيها اتهاما لله بالظلم - تعالى الله عن ذلك .
قولهم عن الذي مات : (( ربنا افتكره ))
سبب النهي : لأن فيه نسبة النسيان إلى الله تعالى .
قولهم إذا أصيب الإنسان بمصيبة : (( فلان ما يستاهل ))
سبب النهي : لأن فيه اعتراضا على حكم الله و اتهاما لله بالظلم - تعالى الله عن ذلك - .
قولهم: (( شاءت حكمة الله كذا ))
سبب النهي : لأن الحكمة أمر معنوي لا مشيئة لها و الذي يشاء هو الله تعالى .
قولهم: (( شاء القدر كذا ))
سبب النهي: لأن القدر أمر معنوي لا مشيئة له و الله تعالى هو الذي يشاء .
قولهم: (( شاءت الظروف كذا ))
سبب النهي : لأن الظروف جمع ظرف و هو الزمان و لا مشيئة له .
قولهم : (( الفاتحة على روح فلان ))
سبب النهي : لأته من البدع المحدثة ، و يقال ذلك عند إخبار أحدهم بالوفاة .
قولهم : (( أهل الكتاب ليسو كفارا ))
سبب النهي : هذا القول كفر لأن الله تعالى يقول : { يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله و أنتم تشهدون } .
قولهم: (( صدق الله العظيم ))
سبب النهي : أن التزام هذه العبارة بعد قراءة القرآن لا دليل عليه و هو تعبد بما لم يشرع من البدع ، فالتزامها و الحال هذه بدعه .
قولهم : (( خسرت في الحج كذا ))
سبب النهي لأن ما يبذل في الطاعات ليس بخسارة بل هو الربح الحقيقي .
قولهم : (( الدين سبب الطائفية و الشقاق ، الدين لله و الوطن للجميع ))
سبب النهي : كلمة توجب الردة ، نسأل الله السلامة.
مناداة بعضهم للممرضة الكافرة : (( سستر ))
سبب النهي : لأن معناها أخت و الكافر ليس أخا للمسلم .
قولهم : (( الله يسأل عن حالك ))
سبب النهي : لأنه ينسب الجهل إلى الله تعالى .
قولهم : (( توكلنا على الله و عليك ))
سبب النهي : لأنه أشرك غير الله مع الله فيما هو من خصائص الله تعالى .
قولهم : (( اليوبيل الفضي أو الذهبي ))
سبب النهي : لأن اليوبيل كلمة يهودية معناها الخلاص و التحرير و الاحتفال به محرم .
تسمية الأحكام الشرعية : (( عادات و تقاليد ))
سبب النهي : لأنها توهم أن الإسلام عادات ورثناها عن أسلافنا تقبل التغير و التبديل .
تسميتهم للبناء المقوس شمالي الكعبة : (( حجر إسماعيل عليه السلام ))
سبب النهي : لأنه لم يثبت أن له علاقة بإسماعيل عليه السلام فقد بني بعده بقرون عده .
تسميتهم للمسجد الأقصى: (( ثالث الحرمين الشريفين ))
سبب النهي : لأنه لا يوجد حرم إلا بمكة و المدينة ، أما الأقصى فهو مسجد و ليس حرما .
قول بعضهم : (( لا سمح الله ))
الأفضل أن يقول : - لا قدر الله - بدلا من لا سمح الله لأنه أبعد عن توهم مالا يجوز في حق الله تعالى .
قول بعضهم : (( لا حول الله ))
الواجب أن تعدل على الوجه الذي يراد بها ، فيقول : لا حول و لا قوة إلا بالله .
قول بعض الناس إذا أخذ الله حق المظلوم من الظالم : (( الله لم يضرب بعصى ))
لا يجوز أن يقول الإنسان مثل هذا التعبير بالنسبة لله - عز و جل - .
قول الإنسان لضيفه : (( وجه الله إلا إن تأكل ))
سبب النهي : لا يجوز لأحد أن يستشفع بالله عز و جل إلى أحد من الخلق ، فإن الله أعظم و أجل من أن يستشفع إلى خلقه و ذلك لأن مرتبة المشفوع إليه أعلى من مرتبة الشافع و المشفوع له ،
فكيف يصح أن يجعل الله تعالى شافعا عند احد ؟!
يحتج بعض الناس إذا نهي عن أمر مخالف للشريعة أو الآداب الإسلامية : (( الناس يفعلوا كذا ))
هذا ليس بحجه لقوله تعالى : { وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله } ، و لقوله تعالى : { و ما أكثر الناس و لو حرصت بمؤمنين }
و الحجة فيما قال الله تعالى ورسوله - صلى الله عليه وسلم – أو ما كان عليه السلف الصالح .
قول بعضهم : (( لم تسمح لي الظروف أو لم يسمح لي الوقت ))
إن كان القصد أنه لم يحصل وقت يتمكن فيه من المقصود فلا بأس ، و إن كان القصد أن للوقت تأثير فلا يجوز .
حكم لعن الشيطان :
الإنسان لم يؤمر بلعن الشيطان ، إنما أمر بالاستعاذة منه كما قال الله تعالى : { وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فأستعذ بالله إنه هو السميع العليم } .
قول العاصي عند الإنكار عليه : (( أنا حر في تصرفاتي ))
هذا خطأ و نقول لست حرا في معصية ، بل إنك إذا عصيت ربك فقد خرجت من الرق الذي تدعيه في عبودية الله إلى رق الشيطان و الهوى .
قول بعضهم : (( أدام الله أيامى ))
سبب النهي : لأنه من الاعتداء في الدعاء لأن دوام الأيام محال مناف لقول الله تعالى : { كل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام } .
قول بعضهم : (( الله ورسوله أعلم ))
لايجوز إطلاقها بعد وفاته صلى الله عليه وسلم إلا ما كان من الأحكام الشرعية .
قول بعضهم: (( بذمتي - بشرفي ))
لا يجوز لأنه قسم بغير الله و هذا شرك أصغر
سبب النهي : لأن القشور لا فائدة منها و الدين خير كله أصوله و فروعه و واجباته و سننه .
قول بعضهم : (( يعلم الله إني فعلت كذا ))
سبب النهي : لأنه إذا قالها و الأمر بخلاف ماقال ، اتهم الله جل و على بالجهل .
قولهم عن الميت : (( دفن في مثواه الأخير ))
سبب النهي : لأنه يتضمن إنكار البعث .
تسمية بعض الزهور : (( عباد الشمس ))
سبب النهي : لأن جميع المخلوقات بما فيها الأشجار و الزهور و الحيوانات و الإنسان لا يعبدون إلا الله .
قولهم للمتزوج : (( بالرفاه والبنين ))
سبب النهي : لأنها تهنئة أهل الجاهلية و البنين يعني الذكور .
قول بعضهم : (( الله يظلمك كما ظلمتني ))
سبب النهي : لأن فيها اتهاما لله بالظلم - تعالى الله عن ذلك .
قولهم عن الذي مات : (( ربنا افتكره ))
سبب النهي : لأن فيه نسبة النسيان إلى الله تعالى .
قولهم إذا أصيب الإنسان بمصيبة : (( فلان ما يستاهل ))
سبب النهي : لأن فيه اعتراضا على حكم الله و اتهاما لله بالظلم - تعالى الله عن ذلك - .
قولهم: (( شاءت حكمة الله كذا ))
سبب النهي : لأن الحكمة أمر معنوي لا مشيئة لها و الذي يشاء هو الله تعالى .
قولهم: (( شاء القدر كذا ))
سبب النهي: لأن القدر أمر معنوي لا مشيئة له و الله تعالى هو الذي يشاء .
قولهم: (( شاءت الظروف كذا ))
سبب النهي : لأن الظروف جمع ظرف و هو الزمان و لا مشيئة له .
قولهم : (( الفاتحة على روح فلان ))
سبب النهي : لأته من البدع المحدثة ، و يقال ذلك عند إخبار أحدهم بالوفاة .
قولهم : (( أهل الكتاب ليسو كفارا ))
سبب النهي : هذا القول كفر لأن الله تعالى يقول : { يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله و أنتم تشهدون } .
قولهم: (( صدق الله العظيم ))
سبب النهي : أن التزام هذه العبارة بعد قراءة القرآن لا دليل عليه و هو تعبد بما لم يشرع من البدع ، فالتزامها و الحال هذه بدعه .
قولهم : (( خسرت في الحج كذا ))
سبب النهي لأن ما يبذل في الطاعات ليس بخسارة بل هو الربح الحقيقي .
قولهم : (( الدين سبب الطائفية و الشقاق ، الدين لله و الوطن للجميع ))
سبب النهي : كلمة توجب الردة ، نسأل الله السلامة.
مناداة بعضهم للممرضة الكافرة : (( سستر ))
سبب النهي : لأن معناها أخت و الكافر ليس أخا للمسلم .
قولهم : (( الله يسأل عن حالك ))
سبب النهي : لأنه ينسب الجهل إلى الله تعالى .
قولهم : (( توكلنا على الله و عليك ))
سبب النهي : لأنه أشرك غير الله مع الله فيما هو من خصائص الله تعالى .
قولهم : (( اليوبيل الفضي أو الذهبي ))
سبب النهي : لأن اليوبيل كلمة يهودية معناها الخلاص و التحرير و الاحتفال به محرم .
تسمية الأحكام الشرعية : (( عادات و تقاليد ))
سبب النهي : لأنها توهم أن الإسلام عادات ورثناها عن أسلافنا تقبل التغير و التبديل .
تسميتهم للبناء المقوس شمالي الكعبة : (( حجر إسماعيل عليه السلام ))
سبب النهي : لأنه لم يثبت أن له علاقة بإسماعيل عليه السلام فقد بني بعده بقرون عده .
تسميتهم للمسجد الأقصى: (( ثالث الحرمين الشريفين ))
سبب النهي : لأنه لا يوجد حرم إلا بمكة و المدينة ، أما الأقصى فهو مسجد و ليس حرما .
قول بعضهم : (( لا سمح الله ))
الأفضل أن يقول : - لا قدر الله - بدلا من لا سمح الله لأنه أبعد عن توهم مالا يجوز في حق الله تعالى .
قول بعضهم : (( لا حول الله ))
الواجب أن تعدل على الوجه الذي يراد بها ، فيقول : لا حول و لا قوة إلا بالله .
قول بعض الناس إذا أخذ الله حق المظلوم من الظالم : (( الله لم يضرب بعصى ))
لا يجوز أن يقول الإنسان مثل هذا التعبير بالنسبة لله - عز و جل - .
قول الإنسان لضيفه : (( وجه الله إلا إن تأكل ))
سبب النهي : لا يجوز لأحد أن يستشفع بالله عز و جل إلى أحد من الخلق ، فإن الله أعظم و أجل من أن يستشفع إلى خلقه و ذلك لأن مرتبة المشفوع إليه أعلى من مرتبة الشافع و المشفوع له ،
فكيف يصح أن يجعل الله تعالى شافعا عند احد ؟!
يحتج بعض الناس إذا نهي عن أمر مخالف للشريعة أو الآداب الإسلامية : (( الناس يفعلوا كذا ))
هذا ليس بحجه لقوله تعالى : { وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله } ، و لقوله تعالى : { و ما أكثر الناس و لو حرصت بمؤمنين }
و الحجة فيما قال الله تعالى ورسوله - صلى الله عليه وسلم – أو ما كان عليه السلف الصالح .
قول بعضهم : (( لم تسمح لي الظروف أو لم يسمح لي الوقت ))
إن كان القصد أنه لم يحصل وقت يتمكن فيه من المقصود فلا بأس ، و إن كان القصد أن للوقت تأثير فلا يجوز .
حكم لعن الشيطان :
الإنسان لم يؤمر بلعن الشيطان ، إنما أمر بالاستعاذة منه كما قال الله تعالى : { وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فأستعذ بالله إنه هو السميع العليم } .
قول العاصي عند الإنكار عليه : (( أنا حر في تصرفاتي ))
هذا خطأ و نقول لست حرا في معصية ، بل إنك إذا عصيت ربك فقد خرجت من الرق الذي تدعيه في عبودية الله إلى رق الشيطان و الهوى .
قول بعضهم : (( أدام الله أيامى ))
سبب النهي : لأنه من الاعتداء في الدعاء لأن دوام الأيام محال مناف لقول الله تعالى : { كل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام } .
قول بعضهم : (( الله ورسوله أعلم ))
لايجوز إطلاقها بعد وفاته صلى الله عليه وسلم إلا ما كان من الأحكام الشرعية .
قول بعضهم: (( بذمتي - بشرفي ))
لا يجوز لأنه قسم بغير الله و هذا شرك أصغر